لاميس الحديدي وعمرو أديب وأنفصال أشهر ثنائي إعلامي

لاميس الحديدي وعمرو أديب وأنفصال أشهر ثنائي إعلامي

جدل كبير في الوسط الإعلامي بعد معرفة خبر طلاق لاميس الحديدي وعمرو أديب، وذلك لانهم من أشهر الثنائيات التي عرفها الجمهور على مضى سنوات طويلة، في المشهد الإعلامي المصري والعربي ولان زواجهم دام لأكثر من ربع قرن، ولذلك فقد تصدر أسمهما كثير من الجدل والتفاعل على كثير من المواقع الأجتماعية، خاصة وأنهما على مر سنوات طويلة كانا قد حرصا على إبقاء حياتهما الخاصة بعيدة عن عيون الوسط والاضواء ولذلك أصبح خبر طلاقهما خبر تتداوله كثير من المواقع والصحف.

إنفصال لاميس الحديدي وعمرو أديب

كثير من المواقع ووسائل الإعلام تداولت خبر الطلاق وأنفصاللاميس الحديدي وعمرو أديب  أشهر ثنائي عمل في مواقع الإعلام على أنه صدمة كبيرة وخاصة أنهما كانا يقيمان حفل خطوبة أبنهما الوحيد نور منذ بضعة أيام، وقد كان الحفل في جو عائلي ووسط حضور كثير من الأهل والمقربين، وكذلك الطلاق يعتبر صدمة كبيرة للكثيرين لان زواجهما قد أستمر فترة طويلة مايقارب ال25 عام،حيث أنهما قد تزوجا في عام 1999،  ولذلك الحدث أخذ صدى وتفاعل كبير بين وسائل الإعلام وبين الجمهور العادي.

سبب طلاق لميس الحديدي وعمرو أديب

تذكر كثير من وسائل الإعلام أن لميس الحديدي هي من طلبت الطلاق وذلك بسبب أن زوجها عمرو أديب أرتبط بسيدة أخرى منذ الصيف الماضي، ولانهما من أشهر وأبرز الوجوه في الساحة الإعلاميةفي الوطن العربي وكذلك بسبب فترة الزواج الطويلة بين الزوجين فلم يتوقع أحدًا هذا الخبر أن يصدر عنهما، وتقول المصادر أن لاميس هي من طلبت الطلاق وبشكل جدي لانه يرغب في الزواج من سيدة أخرى ولقد أرتبط أسمه بها في الفترة الأخيرة وهي سيدة أعمال شهيرة، ولقد تم الإنفصال بينهما بكل أحترام بناء على العشرة التي كانت بينهما وعلى الحب والأحترام الذي كان متبادل بينهما.

الإنفصال بين لاميس  وعمرو  بكل إحترام

برغم خبر الإنفصال بين لاميس الحديدي وعمرو أديب لكننا لم نسمع من أحد منهما أي خبر يشير إلى تراشق في الكلام أو أخبار تفيد بأن أحد منهما قد تبادل الإتهامات أو غير ذلك مما نرى في هذه الأيام من إبتذال في العلاقات الإنسانيةفقد حدث الطلاق ولكن بشكل ودي كما أعلنوا وذلك لوجود عشرة بينهما ووجود أبن كانت خطوبته من عدة أيام، ولذلك دعا الكثيرين إلى أحترام خصوصية كل منهما، لان قرار الطلاق من أصعب الأختيارات التي قد يتخذها الإنسان فما بالك اذا كان الشخصان من المشاهير ولكل منهما جمهوره الكبير.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *