الكاتبة الصحفية ياسمين مجدي: “اتجهت للكتابة من خلال ممارسة الصحافة”

الكاتبة الصحفية ياسمين مجدي: “اتجهت للكتابة من خلال ممارسة الصحافة”

ياسمين مجدي عبده، كاتبة صحفية من طراز خاص، ساعدها عملها ب الصحافة على أن تصبح روائية.

ليصدر لها إلكترونيا أربع مجموعات قصصية ورواية حكايات خلف القضبان، لتخوض بها عالم النشر والكتابة الورقية.

كاتبة صحفية ياسمين مجدي: اتجهت للكتابة من خلال ممارسة الصحافة

اقرأ للكتاب المعاصرين مثل محمد صادق وأحمد مراد

حدثينا عن نفسك بشكل أكبر

ياسمين مجدي عبده، حاصلة على ليسانس الآداب قسم الإعلام جامعة عين شمس وأعمل بمجال الصحافة الإلكترونية

كيف ومتى اتجهت للكتابة؟

اتجهت للكتابة من خلال ممارسة الصحافة عام ٢٠١٤، بدأت كتابة أول قصة من أربع ورقات ثم تطورت حتى أصدرت أول مجموعاتي القصصية عام ٢٠١٥.

هل هناك كتاب معينين تأثرت بهم؟

اقرأ للكتاب المعاصرين مثل محمد صادق وأحمد مراد وغيرهم من الكتاب، ومن ثم تأثرت بهم ولكن هذا لا يمنع وجود أسلوب خاص بي في الكتابة

ما لون روايتك “حكايات خلف القضبان” الأدبي؟

تنتمي للأدب البوليسي

حدثينا عن روايتك أكثر

حكايات خلف القضبان رواية بسيطة جدا تدور أحداثها حول خمسة أشخاص جمعتهم الظروف خلف قضبان أحد السجون.

تعرف حكايتهم وما حدث معهم في التحقيق والمحاكمة من خلال أحداث الرواية.

وكيف جاءتك فكرتها؟

جاءت فكرتها من صفحات الحوادث في الصحف اليومية

ما الصعوبات التي واجهتك أثناء نشر الرواية؟

ارتفاع تكاليف النشر الورقي حيث تفرض بعض دور النشر مشاركة الكاتب معها في المساهمة فيها

ما هي خطواتك الأدبية القادمة؟

هناك الكثير مما يدور في رأسي ولكن ربما يكون الجزء الثاني لرواية حكايات خلف القضبان

من خلال تجربتك ككاتبة..صف شعورك؟

تلك ليست تجربتي الأولى في الكتابة فهناك أربع مجموعات قصصية تم نشرها إلكترونيا.

ولكن حكايات خلف القضبان هي التجربة الأولى في النشر الورقي.

وهي تجربة تجعلني خائفة جدا وسعيدة في نفس الوقت لأنني خرجت من دائرة السوشيال ميديا الضيقة إلى جمهور الواقع الكبير ولو أني خائفة من ردود الأفعال.

هل زرت معرض الكتاب من قبل كقارئة أم أنها المرة الأولي كقارئة و كاتبة؟

زرته مرة واحدة من قبل ولكن تلك المرة مختلفة فأنا هذا العام كاتبة بجانب القراءة كلي شغف وسعادة وشوق لهذا اليوم

ما هي أيام تواجدك في المعرض؟

لم أحدد بعد ولكن في خلال الأيام الأولى

بعد أن أصبحت كاتبة.. ما كلمتك للشباب الخائفين من الكتابة والنشر؟

لا أنكر خوفي في البداية هذا أمر طبيعي لكن لابد أن يتحلى الكاتب بالجرأة فيكتب ما يريد دون خوف لكن لابد أن يتحلى بالصبر.

ما كلمتك للجمهور قبل لقاءكم الأول؟

سعيدة وكلي شوق للقاء جمهوري وأتمنى أن تنال الرواية إعجابه