حديثنا اليوم مختلف بشكل ما، فهو عن كاتبة وشاعرة شابة، كشفت لنا عن إبداعها وموهبتها الرائعة لنجوب معا بين سطور كلماتها البراقه.
كاتبتنا المبدعه فتاه في عمر الزهور تميزت بالإرادة القوية والنجاح الباهر لم تعرف الفشل قط ولا يعرفها الفشل واجهت الصعوبات وتحدت نفسها وأصبحت موهبة مرموقه.
شهد عبد العظيم، ابنة محافظة المنيا وطالبة كلية الحقوق، التي لم تتجاوز الثامنة عشر من عمرها، فتحت لنا قلبها لتحدثنا عن رحلتها مع الشعر والكتابة، وما واجهته من عقبات ومشاكل.
حدثينا عن نفسك بشكل أكبر ومن هي الكاتبة شهد عبد العظيم؟
أنا شهد عبد العظيم 18سنه من مركز العدوة محافظة المنيا تتعلم في فرقة اولي كلية حقوق جامعة بني سويف.
أنا كاتبة شعر وخواطر وحافظه وحفظت القرآن الكريم مما ساعدها في هذا المجال .
متى وكيف اكتشفت موهبتك؟
كنت أكتب منذ الصغر لكن لم أدرك تلك الموهبة إلا في سن الرابعة عشر من عمري وأنا في الصف الثالث الثانوي كثرت الضغوطات علي ولم أجد شي أبوح به سوى الكتابه.
لماذا خترتِ هذا المجال تحديدا؟
وبدأت حبي لهذا المجال وجعلته من أول اهتماماتي من سنتين تقريبا.
وكان سهمي صوب تلك المجال خاصة لأني كنت من خلاله استطيع شرح كل ما بداخلي وما يحدث حولي.
ماهي إنجازاتك حتى الآن؟
فقد حققت الكثير في ذلك المجال وكثيرا من الانجازات وحصدت كثيرآمن الألقاب.
والعديد من شهادات التقدير والألقاب، كالكاتبه المثالية، وأفضل كاتب، والصوت الذهبي في إلقاء الشعر، وأفضل شخصية.
ماذا أضافت لك هذه التجربة؟
لقد أضافت لي تلك التجربه الكثير فجعلتني أكثر ثقه.
واستطيع في اي موقف وأمام أي حد وأبدي رأيي في كل ما يحدث حولي وأتحدث أمام الجمهور بلباقه.
هناك العديد من المسابقات الأدبيه والثقافيه هل كانت لك تجارب من نوع آخر؟
فقد كان هناك مسابقة الكاتب المثالي وشاركت بها بالفعل وفوجئت بالفوز بها تلك المسابقة.
وأحسبها من أكبر الانجازات لي بالإضافة إلى أن تم استضافتي في البرنامج التليفزيوني برنامج حلم الشباب علي قناة الحدث.
صفِ نفسك قبل وبعد اكتشاف هذه الموهبة؟
والآن في وقت قصير أصبح لي العديد من الانجازات واستطعت أن يكون لي كتاب خاص بي إلكتروني وهو (همسات قلم).
والعديد من الكتب المجمعة مع زملائي في الوسط والشرف لي أن اكون لي فضل كامل في كتاب (حروف تتنفس) من الكتابة تجمعت وهذا الكتاب سوف يكون في معرض الكتاب 2022.
هل هناك شخص معين تحبي توجيه كلمة إليه؟
أود أن أشكر كل من دعمني ولو بكلمة وعائلتي لهم جزيل الشكر للجندي المجهول وراء كل هذا النجاح.