كاڤين جونسون مساعدا للمدير الفني بالقلعة الحمراء

كاڤين جونسون مساعدا للمدير الفني بالقلعة الحمراء

كتبت:آية خالد

عقب إعلان “موسيماني” مديرا فنيا للنادي الأهلي، قرر تولية “كاڤين جونسون” مساعدا له في تولية مسؤلية المارد الاحمر، وفيما يلي بعض المعلومات الهامة عن “جونسون”:

ولد “كافين جونسون” في 11نوفمبر 1958.

تولي “جونسون” تدريب بعض الفرق قبل مجيئه إلي القلعة الحمراء، فكان المدير الفني السابق لفريق بلاك ليوباردز، وأيضا بلاتينيوم ستارز، وسوبر سبورت، عمل أيضا كمدرب للشباب في أياكس كيب تاون، ومساعدا في أندية مختلفه في جنوب إفريقيا مثل صنداونز،وعمل أيضا بالكشافة، ويحسب له الفضل في اكتشاف “ستيڤن بينار” نجم المنتخب الجنوب افريقي، ولاعب اياكس وتوتنهام وإيفرتون السابق.

في عام 2012 تولي “كاڤين” مسؤلية “بلاتينيوم ستارز”، قاد الفريق في 30مباراة، حقق الفوز في 17منها، وتعادل 5، وتلقي الهزيمة في ال٨ مباريات المتبقية، وبهذا حقق المركز الثاني بجدول الدوري بفارق نقطة عن “كايزر تشيفز” بطل الموسم، فيما يخص بطولة كأس “تليكوم” فشل في التأهل مع الفريق إلي منافسات البطولة بعد الخسارة في دور ال16.

رحل “جونسون” عن بلاتينيوم” في نهاية الموسم، واستقر علي الإدارة الفنية ل” سوبر سبورت” لمدة موسم جديد 2013/2014، ولكنه أنهي الموسم مع الفريق بالمركز الخامس برصيد 44 نقطة، استطاع الوصول إلي نصف نهائي “تليكوم” قبل الخسارة أمام “أورلاندو” بهدفين مقابل هدف، ولكنه فشل في منافسات “MTN” في ربع النهائي أمام الفريق نفسه.

2014/2015 بداية موسم جديد مع ” سوبر سبورت” خاض خلاله 4جولات ببطولة الدوري، تلقي الهزيمة في 4 منها وفاز بواحدة؛ ليكن هذا سببا في إقالته من الفريق، وبهذا يكون عدد المباريات التي تولي فيها قيادة الفريق هي 39 مباراة، حقق الفوز في 15 وتلقي الهزيمة في 16 منها وتعادل في 8 مباريات.

عاد “كافين” ثانية لتولي قيادة “بلاتينيوم” وأكمل مع الفريق مدة جديدة فترة موسمين آخرين.

خلال موسم 2015/2016 استطاع “بلاتينيوم” تحقيق المركز الثالث بحصيلة 47 نقطة، والموسم الآخر 2016/2017 حصل علي تساعد الترتيب للدوري الجنوب افريقي.

بالإضافة إلي مشواره كمدرب فني تولي مسؤلية ” أمازلو” وجاء ذلك قبل كونه مدربا فنيا ل”بلاك ليوباردز”، وبسبب النتائج التي حققها الفريق أثناء توليه تم القرار بإقالته بعد شهر واحد فقط.

تعرض “جونسون” في نهاية يناير لأزمة قلبيه أدت لنقله إلي المستشفي للتعافي قبل تدهور حالته أثر تلك الأزمة