مجدي عمر: من صغري وأنا أكتب شعر… أهلي كانوا أكبر داعم لي

مجدي عمر: من صغري وأنا أكتب شعر… أهلي كانوا أكبر داعم لي

مجدي عمر هو كاتب ومغني وهو يسعى اتحقيق حلمه ولا يريد أن يتوقف حتى يصل إلى ما يتمنى.

لمن لا يعرف مجدي عمر فمن هو؟

مجدي عمر كاتب وروائي حاصل على ليسانس أداب تاريخ جامعة حلوان بدأت أغني راب، قمت بغناء 33 تراك سمعني أكثر من مليون شخص على السواند، رأيت أن الأغاني لا تكفي لكي أصل إلي ما بداخلي ولا ترضي شغفي، فبدأت أكتب كتبت وأصبحت أول كاتب يصنع أغاني مع رواياته.

ما هو الأفضل لك الجانب الأدبي أم الجانب الفني؟

أفضل الجانب الأدبي، ومع الوقت أصبح الجانب الفني جزء يخدم الجانب الأدبي.

مني عبدالعزيز: كن أنت ولا تتشبه بغيرك

كيف كان مشوارك في النشر؟

كان أول كتاب يتم نشره كان بعنوان “بدون روح”، وكان عام 2018 م.

وثاني كتاب كان بعنوان”قلوب لم تمت”، وهذا الكتاب نُشر وأنا في الجيش، وصل هذا الكتاب إلي الطبعة الرابعة.

وثالث كتاب كان بعنوان “سأحيى بداخلك”، وكان منذ حوالي ثلاث سنوات.

وشاركت هذا العام برواية “سجين الرواية”، والطبعة الأولي انتهت.

كيف اكتشفت موهبتك؟ ومتي؟

من صغري وأنا أكتب شعر، وكنت بألف قصيدة كل يوم، وأقولها بالأذاعة المدرسية، كنت أعبر عن ما حولي بالشعر، وبالتدريج بدأت كتابة قصص قصيرة ثم تحولت إلي كتابة روايات.

من ساندك ووقف بجوارك؟

أهلي كانوا أكبر داعم لي، وخطيبتي وقفت بجواري كثيراً وشجعتني، ورواية “سجين الرواية” حصلت ظروف ضيعت الكتاب مني قبل تسليمه بثلاث أيام وأعد كتابته في 21 يوم بالظبط لأن الأحداث كانت بدماغي، هي وقفت بجواري حتى أنهيت الكتاب وكان أفضل من الأول.

هل واجهت صعوبات في مسيرتك؟ وكيف تغلبت عليها؟

نعم واجهت كثير من الصعاب، كان هناك الكثير من الناس التي تتنمر، وكان يصدمهم نجاحي، وأيضاً صعوبة شغلي وأني أكتب، لأني اشتغل شغل لاعلاقة له بشهادتي، والشغل علي عجلة في الجملة وفخور بهذا جداً.

هل تفضل القراءة لكبار الكُتاب أم المعاصرين؟

أحب الأثنين، لأن كبار الكتاب بنتعلم منهم، ونأخذ مصطلحات لغوية قوية.

والمعاصرين أفكارهم جيدة تناسب العصر الحالي.

ما هو لونك الأدبي؟

ما بين الكلاسيكي والواقعي.

بماذا شاركت في المعرض هذا العام؟

سجين الرواية، هي رواية انتقامية، بوليسية، رعب، ورمانسي في نفس الوقت.

هل هناك أعمال لم تخرج للنور بعد؟

نعم، هناك روايتين سوف أعرضهم العام المقبل.

كلمة لجمهورك.

أحب أشكر كل من وقف بجواري ودعمني، وحابب أقولهم أنهم ينتظروا مني الكثير، لأني لم أقدم شئ حتي الآن، ما بداخلي أكثر من هذا.

للوصول لصفحة الكاتب الشخصية من هنا