أبرز وأهم خدامات موقع OLX

أبرز وأهم خدامات موقع OLX
موقع OLX

أطلق على موقع OLX في أول الأمر اسم دوبيزل، وهي عبارة عن بوابة إلكترونية مخصصة للبيع والشراء عبر الأنترنت في الشرق الأوسط، كما تقدم خدماتها في الكثير من الدول مثل (السعودية، مصر، عمان، قطر، الكويت وشمال أفريقيا).

حيث يتم تزويد المستخدمين بفرصة بيع وشراء وإيجاد أي شيء بشكل مجاني وبدون عمولة ضمن مجتمعاتهم المحلية، كما اتخذت الشركة من دبي مقر لها، وفي عام 2005 و بجهد شخصي من جيه سي بتلر و سيم واتلي بهدف تزويد المغتربين بمنصة سهلة الاستخدام والإعلان المبوبة.

وذكرت مجلة غلف بيزنس عن هذا الموقع قائلة  (تمثل الشركة واحدة من أوائل المواقع المجتمعية المتمركزة في دبي للظهور على الساحة، كما كبرت وتطورت مع المدينة على مر الزمن)، ومع قدوم ديسمبر 2010 وأصبحت بوابة دوبيزل في دولة الإمارات العربية المتحدة تأخذ ما يقرب من 50 م لليون استعراض لصفحاتها في الشهر مع أكثر من 3 ملايين زائر.
ولكن اليوم يتوفر OLX في 11 دولة و 20 مدينة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ويعرض كافة محتوياته باللغات الإنجليزية والعربية والفرنسية.

خدمات OLX

اكتسب OLX شهرة كموقع إلكتروني مجاني لبيع وشراء أي شيء تقريبًا، وهو تزويد المستخدمين بفرصة بيع وشراء وإيجاد أي شيء بشكل مجاني ( مثل بيع وشراء العقارات والسيارات وإيجاد فرص عمل وغيرها الكثير ) وذلك ضمن مجتمعاتهم المحلية.

مواقعها وأنواعها

كما يتوفر في الموقع أقسام لدول ومدن عربية، ولكل قسم يضم بداخله إعلانات مبوبة مجانية ولبيع السيارات والوظائف الشاغرة وبيع وشراء العقارات وغيرها، وبالنسبة لأقسام الموقع حسب الدول العربية وهي ( OLX الإمارات العربية المتحدة، السعودية، مصر، الجزائر،  البحرين،  الأردن،  الكويت ،  لبنان،  عمان،  قطر، تونس).

ويذكر أن  دوبيزل (OLX) أنطلق لأول مرة في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة وفي 2005 كموقع إلكتروني من تأسيس جيه سي بتلر و سيم واتلي، اللذان ذكرا قبل ذلك من خلال مقابلة مع مجلة تايم آوت البحرين في مارس 2011، أنه لدى وصولهما إلى دبي لقد واجهوا الكثير من الصعوبات بالغة وبذل الكثير من الجهود مضنية بلا جدوى أثناء حياتهما لتأسيس أنفسهما عبر البحث في الإعلانات المبوبة المطبوعة، وانطلاق من مبدأ الحاجة أم الإختراع، نشأت فكرة تأسيس موقع دوبيزل، وبدأ لمرة الأولى العمل من المنزل في تشكيل الموقع الإلكتروني وتمويل مشروع من مال الخاص لديهم، والذي لم يتجاوز 12,000 دولار أمريكي في ذلك الوقت.

ومع بداية عام 2011، قامت شركة MIH، وهي شركة فرعية تابعة لمجموعة ناسبرز المتعددة الجنسيات في جنوب أفريقيا،وبدأت  الاستثمار في الموقع مقابل أخذ 25% من حصة الموقع، وثم رفعت حصتها لتوصل إلى درجة الملكية 51% في الموقع.