تقرير: بسنت تاج الدين
قال المصريون قديما عن الحب إنه ،”هبة السماء تسكبه الطبيعة في كأس الحياة، لتلطف مذاقها المرير”.
فكانوا أول من تفاخر بعاطفة الحب وخلدوها في عالم الأحياء ،على جدران معابدهم وأحجارهم، وفي “قصور الأبدية” (مقابرهم) ليحيا الجميع بالحب في العالم الآخر.
تبارى ملوك الفراعنة، في تخليد قصص حبهم مستعينين بناصية الفن والعمارة.
فكتبوا الخلود لملكاتهم بعمائر كُرست لهن، ونقوش لا حصر لها أبرزت تألقهن في شتى أرجاء مصر.
وحفظ الأدب المصري القديم، عددا من الألقاب التي أطلقها المصريون على المرأة، ملكة أو محبوبة أو زوجة.
تؤكد مكانتها في القلوب من بينها “جميلة الوجه، عظيمة المحبة، المشرقة كالشمس، منعشة القلوب، سيدة البهجة، سيدة النسيم، سيدة جميع السيدات، جميلة الجميلات، سيدة الأرضين”.
وغيرها من الألقاب الواردة، في كثير من نصوص الأدب المصري القديم، بحسب السياق والمناسبة.
وعن أصل عيد الحب في الحضارة المصرية القديمة، يقول الخبير الأثري ،الدكتور مجدي شاكر .
إن الحضارة الفرعونية، صنعت دستورها المعروف بقانون “ماعت” ،رمز العدالة والمساواة على أساس الحب.
وبعبارة “أنا أنفتح على الحب بكل أشكاله”، رسم المصري القديم ملامح حياته.
التي ظهرت تفاصيلها ،على جدران المعابد والمقابر الفرعونية، على مدار الأسرات والعصور.
سيبروفلوكساسين هو مضاد حيوي يتم استخدامه لعلاج العديد من الأمراض والالتهابات الناتجة عن البكتيريا وتوفر…
تتسائل الأمهات عن طرق صحية لتلوين البيض في شم النسيم، حيث يأتي شم النسيم بألوانه…
يبحث الكثير من الأشخاص عن خطوات اصدار إقامة جديدة برقم الحدود الذي يُعد من أهم…
لُعبت اليوم الجولة الرابعة والثلاثين من الدوري الاسباني وضمت الجولة لقاءات حاسمة سواء بالنسبة لحسم…
تطرح وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية وحدات سكنية للشباب الأعزب والمتزوج في مبادرات الغرض منها توفير…
استضاف نادي مانشستر سيتي على ملعبه الاتحاد نادي ولفرهامبتون ضمن مباريات الجولة السادسة والثلاثين من…
This website uses cookies.