الكاتبة أمنية عبد الفتاح تفتح دفاترها فى حوار خاص مع المحايد

الكاتبة أمنية عبد الفتاح تفتح دفاترها فى حوار خاص مع المحايد
هى كاتبة شابة تسعي إلي ان تكون من الكُتاب المؤثرين بالإيجاب في المجتمع وتهدف الي إنشاء جيل يسعي الي القراءة البنائية الواقعية ف حوار اليوم مع الكاتبة الشابة أمنية محمد عبد الفتاح.

 

 

 مرحباً بك أستاذة أمنية ، نتمنى منك أن تعطينا نبذة مختصرة عنك ؟ 

 

انا أمنية محمد عبد الفتاح 21 سنة من محافظة دمياط

أدرس في كلية التربية جامعة دمياط قسم تكنولوجيا التعليم فرقة رابعة ، كاتبة روائية شاركت في كتابين جماعيين ” ركن، روح وزعفران ” في معرض 2020 وفي انتظار استكمال كتابي المنفرد الأول بإذن الله وصدوره في أقرب وقت ممكن .

 

فالكتابة تعبر عن كل ممرات الحياة السعيدة منها والحزينة ،

وأحب العمل في مجال دراستي وشغفي ومعرفة الكثير عنه فهو ذو أهمية كبيرة في عصرنا الحالي.

 

 

ما هي أهم أعمالك المفضلة لديك؟

 

كتاب ركن وهو كتاب مجمع ولكن شاركت فيه بأقرب كلام لقلبي.

 

 

هل لنشأتك من الصغر فضل في موهبتك؟

 

نعم، كانت الكتب دائما في بيتنا في معظم المجالات.

وكنت أحب القراءة جداً.

فعرفت مصطلحات ومعانٍ كثيرة من صغري.

 

 

كيف ومتي اكتشفت موهبتك؟

 

في صفي السادس الابتدائي

بدأت في كتابة الشعر تعبيرا عما حدث حينها من ثورة 25 يناير وموت الشهداء واستمرت كتابتي للشعر طوال المرحلة الإعدادية.

وبدأت في كتابة الخواطر والمقالات في المرحلة الجامعية.

 

 

متي قررت نشر كتاباتك؟

 

في السنة الثانية من الجامعة.

 

من هو مُكتشفك؟ ومن ساعدك في أول الخطوات الصحيحة؟

 

انا، والداي هما من ساعداني ومازالت مساعدتهما لي في كل وقت ومازال تشجيعهما لي في كل خطوة.

 

 

شكرا لك على الحوار الممتع ونتمنى لك مزيد من التوفيق والسعادة وننتظر العديد من كتاباتك في الأعوام القادمة.

 

 

حوار: هاجر أيمن