شؤون خارجية

بالفيديو.. باحثة: معارضة التلقيح أبرز أسباب دخول ألمانيا في الموجة الرابعة من كورونا بشراسة

قالت الدكتورة أروى الخطابي الباحثة والأكاديمية، إن معارضة التلقيح المضاد لفيروس كورونا، أبرز أسباب دخول ألمانيا الموجة الرابعة من من الوباء بشراسة كبيرة، مشيرة إلى معارضة المواطنين التلقيح والتظاهر ضده.

وأضافت الباحثة والأكاديمية، في حديثها لـ”النشرة الإخبارية”، عبر قناة “الغد”، أن الموجة الرابعة لفيروس كورونا، شديدة للغاية في ألمانيا مع ارتفاع أعداد الإصابات والوفيات، موضحة أن الأرقام أصبحت مفزعة.

وأشارت الباحثة والأكاديمية، إلى أن الاحتفالات بأعياد الميلاد، أصبحت أيضا مهددة بالإلغاء، كذلك الدخول للأسواق الكبيرة، إلا بعد الحصول على اللقاح و الجرعتين وإثبات ما يفيد الحصول على اللقاح.

كما أكدت الباحثة والأكاديمية، أن الدولة الألمانية تشدد على ضرورة الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والوقائية والصحية المشددة للحد من تفشي الوباء، وضرورة الحصول على اللقاح.

وتسببت الموجة الرابعة من فيروس كورونا في تحويل ألمانيا من بلد “نموذج” يُقتدى به عالميا في مواجهة الجائحة، إلى بؤرة مقلقة للوباء.

ومع ارتفاع وتيرة الإصابات والوفيات بالفيروس، باتت احتفالات الكريسماس مهددة بالإلغاء هذا العام، كما تم إغلاق العديد من أسواق عيد الميلاد في البلاد.

آياتي خيري

Recent Posts

ما هو دواء سيبروفلوكساسين

سيبروفلوكساسين هو مضاد حيوي يتم استخدامه لعلاج العديد من الأمراض والالتهابات الناتجة عن البكتيريا وتوفر…

19 ساعة ago

طرق صحية لتلوين البيض في شم النسيم

تتسائل الأمهات عن طرق صحية لتلوين البيض في شم النسيم، حيث يأتي شم النسيم بألوانه…

21 ساعة ago

تعرف على خطوات اصدار إقامة جديدة برقم الحدود 2024

يبحث الكثير من الأشخاص عن خطوات اصدار إقامة جديدة برقم الحدود الذي يُعد من أهم…

يوم واحد ago

ريال مدريد بطلاً للدوري الاسباني بشكل رسمي

لُعبت اليوم الجولة الرابعة والثلاثين من الدوري الاسباني وضمت الجولة لقاءات حاسمة سواء بالنسبة لحسم…

يومين ago

شروط التنازل عن وحدات الإسكان الاجتماعي

تطرح وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية وحدات سكنية للشباب الأعزب والمتزوج في مبادرات الغرض منها توفير…

يومين ago

مانشستر سيتي بقيادة هالاند يكتسح ولفرهامبتون بخماسية

استضاف نادي مانشستر سيتي على ملعبه الاتحاد نادي ولفرهامبتون ضمن مباريات الجولة السادسة والثلاثين من…

يومين ago

This website uses cookies.