تطورات الأوضاع بالملف الأثيوبى منذ بداية الصراع المسلح

تطورات الأوضاع بالملف الأثيوبى منذ بداية الصراع المسلح
الصراع المسلح، نداء السلام، المقاومة، أزمة اللاجئين، المخيمات الحدودية، أمطار وثلوج، الحدود المشتركة، تغراي، الاقتحام، حكومة انتقالية

منذ بداية الصراع المسلح بين الحكومة الاثيوبية والمتمردين فى إقليم ترغراى الأثيوبي والاقتتال مع أفراد الجيش الأثيوبى وإصابات وقتل بين الطرفين.

نداء السلام

ثم إعلان الرئيس الأثيوبي عن مهلة للمسلحين بتسليم أنفسهم ، ولم يستمع أحد لنداء السلام.

المقاومة

فقرر الجيش الأثوببى بعد بداية الصراع توسيع نطاق عمليات النيران إلى عدة مناطق بالإقليم، وتم تصفية أغلبية المقاومة المتمردة، وإقالة عدد من ضباط وقيادات الجيش الأثيوبى لتواطؤهم مع المتمردين .

أزمة اللاجئين

وسط هذا كله تظهر فاجعة للشعب الأثيوبى، وهى أزمة اللاجئين عبر الحدود السودانية.

وأدى ذلك لتدفق ما يقرب من ٤٠٠ ألف أثيوبى هاربين من الدموية والاقتتال.

المخيمات الحدودية

وقد قدرت السلطات بدولة جنوب السودان أعداد اللاجئين لديهم بأكثر من 300 ألف أثيوبى فى المخيمات الحدودية.

أمطار وثلوج

وفى ظل فصل الشتاء، حيث الأمطار التى تسقط على خِيم اللاجئين، أو الثلوج التى تظهر على سطح الأرض.

فى هذا الجو يعيش الأطفال وكبار السن يتألمون من الجِراح التى تصيبهم .

الحدود المشتركة

الأمر الذى أعقبه زيارة من عبدالفتاح البرهان، إلى أثيوبيا، والتقى برئيس الوزراء الأثيوبى.

بهدف التنسيق فى وقف تلك التجمعات البشرية الضخمة التى تتمركز على الحدود السودانية الأثيوبية.

وبدأ انتشار الجيش السودانى على الحدود المشتركة.

تغراي

ونقلت وكالة رويتز أن السلطات الأثيوبية ألقت القبض على ضباط بالجيش الأريترى داخل المقاطعة.

وكذلك في مدينة تغراى مما يفسر تورط أريتريا فى تلك اللعبة.

الاقتحام

ثم بدأ الجيش الأثيوبى يقتحم الإقليم بالطائرات، وشن هجمات على المواقع والتحصينات، ومخازن الأسلحة.

حكومة انتقالية

وأسقط المئات منها، واستطاع دخول الإقليم، وبدأ تشكيل حكومة انتقالية للإقليم ووضع مكافأة لمن يدلى بأسماء زعماء التمرد المسلح .