تحذير ناري من اشرف السعد إلى محمد رمضان

كتبت: هبة رضا

وجه رجل الأعمال اشرف السعد رسالة تحذيرية إلى الفنان محمد رمضان تعليقاً على استخدامه معجون أسنان من الذهب والذي نشره عبر صفحته على الفيس بوك.

 

حيث قابله اشرف السعد برسالة كانت تحذيرية إلى حد كبير حيث أوضح أشرف في كلامه أنه كان يمتلك هو والريان سبعة مليار دولار عام 1985 وكان ذلك المبلغ حينها يساوي ميزانية عدد من الدول وأشار أنه حينها لم يعرف سوى فرشاة الأسنان المتداولة بين الناس التي لا يتجاوز سعرها اثنين ونصف من الجنيهات.

 

كما أوضح أنه حينما علم بوجود فرشاة كهربائيه سعرها خمسون جنيه ذهب و اشتراها وأخبر والدته بذلك ظنت أنه فقد عقله، ثم وجه إليه أشرف السعد دعاء ساخر يقول فيه ” وعموماً ربنا يباركلك في الفرشة الذهب”.

 

وأكمل اشرف السعد تحذيره بمثال قارون حيث حذر محمد رمضان من أن يكن مثل قارون بالرغم من كونه من قوم نبي الله موسى ولكن الغنى والثراء أوقعاه في المحظور، كما أنهى كلامه أنه يريد توجيه النصيحة ليس إلا وأنه في منزله أبيه ويظن فيه الخير.

جدير بالذكر أن اشرف السعد هو رجل أعمال مصري، يقيم الآن بالعاصمة اللندنية، وهو صاحب أكبر شركات توظيف الأموال ورئيس شركة السعد للاستثمارات.

 

وكانت قد فرضت الحكومة المصرية على ممتلكاته الحراسة لمدة تقرب من ال 15 عاما.

إدارة التحرير

Recent Posts

ما هو دواء سيبروفلوكساسين

سيبروفلوكساسين هو مضاد حيوي يتم استخدامه لعلاج العديد من الأمراض والالتهابات الناتجة عن البكتيريا وتوفر…

11 ساعة ago

طرق صحية لتلوين البيض في شم النسيم

تتسائل الأمهات عن طرق صحية لتلوين البيض في شم النسيم، حيث يأتي شم النسيم بألوانه…

13 ساعة ago

تعرف على خطوات اصدار إقامة جديدة برقم الحدود 2024

يبحث الكثير من الأشخاص عن خطوات اصدار إقامة جديدة برقم الحدود الذي يُعد من أهم…

17 ساعة ago

ريال مدريد بطلاً للدوري الاسباني بشكل رسمي

لُعبت اليوم الجولة الرابعة والثلاثين من الدوري الاسباني وضمت الجولة لقاءات حاسمة سواء بالنسبة لحسم…

يوم واحد ago

شروط التنازل عن وحدات الإسكان الاجتماعي

تطرح وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية وحدات سكنية للشباب الأعزب والمتزوج في مبادرات الغرض منها توفير…

يومين ago

مانشستر سيتي بقيادة هالاند يكتسح ولفرهامبتون بخماسية

استضاف نادي مانشستر سيتي على ملعبه الاتحاد نادي ولفرهامبتون ضمن مباريات الجولة السادسة والثلاثين من…

يومين ago

This website uses cookies.