مريم زيدان: رواية ما قبل الأمس بخطوات

مريم زيدان: رواية ما قبل الأمس بخطوات

مريم زيدان كاتبة روائية شاركت بمعرض الكتاب 2022 برواية “ما قبل الأمس بخطوات“.

لم لا يعرف مريم زيدان فمن هي؟

مريم زيدان، بنت من مواليد القاهرة، خريجة نظم ومعلومات إدارية، كاتبة روائية، وتملك من العمر 22 عاماً.

كيف اكتشفتِ موهبتك؟ ومتى؟

من صغري لم أكن بارعة في التعبير غير عن طريق الورقة والقلم، وأخذت فترة هكذا، حتى وجدت نفسي غارقة بين الكتب والقلم بيدي، ولم يفارقني طوال فترة الثانوية.

من ساندك ووقف بجوارك؟

أصحابي ووالدتي بارك الله لي فيها.

هل تفضلين القراءة لكبار الكتاب أم المعاصرين؟

الإثنين، لا بد أن نكون على علم بالقديم والجديد لأن هذا يوسع من الفكر وطريقة التفكير.

كما يجعلك ملم بكل ما يدور حولك

من هم الكتاب الملهمين لكِ؟

في الأدب العربي، نجيب محفوظ، إحسان عبدالقدوس، رضوي عاشور، مريد برغوثي، أحمد خالد توفيق.

في الأدب الأجنبي، نقولاي جوجول، ودوستويفسكي وشكسبير.

كيف حصلتِ على فرصة النشر؟

جاءت صدفة معي وكانت صدفتي مع دار ارتقاء التي ظل بابها مفتوحًا لآخر لحظه.

كنت فكرت إن خلاص لا يوجد فرصة ليا.

ما هو العمل الذي شاركتِ به في المعرض؟

رواية ما قبل الأمس بخطوات.

رواية من طراز خاص رحلة البحث داخل النفس، كثير من المشاعر، كثير من التناقضات، التي لا تخلو منها أي شخصية.

و في زمن المستقبل، حيث أتت التكنولوجيا على ما بقى من آدميتنا.

وعن مراحل التي يمر بها الإنسان المراهق الي إن يدرك مراحل النضج الذي يصل إليها و مواجهة الواقع.

ما هو لونك الأدبي؟

السايكو دراما، والاجتماعي.

من وجهة نظرك ما هي أصعب الألوان الأدبية في الكتابة ولماذا؟

بالنسبة لي أصعب نوع هو السايكو لأنه يوجد به  مشاعر وتنقضات لا تنتهي.

“وكل واحد لو كتبتي سطر وقرأ السطر ده هيقولك أنا بفكره إنك تمثلي بقلمه مليون شخص صعب جداً”.

هل يوجد لكِ أعمال لم تخرج للنور بعد؟

نعم جاري تحضيرها وكتابتها .

نصيحة للجمهور ولمن يخاف اخراج موهبته للنور؟

لا تخاف و خليك واثق في نفسك و في عملك و في قلمك.