مريم عبدالرحمن.. ورواية انتهاء غلاديلاس

مريم عبدالرحمن.. ورواية انتهاء غلاديلاس

رواية انتهاء غلاديلاس، مريم عبدالرحمن هي كاتبة من القاهرة حلوان، هي رمز للكفاح والمثابرة، برغم سنها هذا ولكنها تفتخر بما وصلت إليه، فهي صاحبة العمر 17 عاما، وسوف تشارك للمرة الثانية في معرض الكتاب، وكان لها سابقًا رواية انتهاء غلاديلاس.

بالذكريات والمشاعر نلتقي

لمن لا يعرف من هي مريم عبدالرحمن فمن هي؟

هي كاتبة روائية تملك من العمر 17 عاما في ثانوية عامة إلا إن الكتابة لم ثؤثر بالسلب في وقتها او دراستها أو قللت منه، صاحبة 7 روايات إلكترونية والعديد من القصص وتملك روايتين ورقي منفرد وروايتين مشتركة بيهم في قصص قصيرة.

كيف اكتشفتي موهبتك؟ ومنذ متي؟

بدأت بنزول قصص قصيرة على صفحة احدى صديقاتي في الصف الرابع الابتدائي من ثم لم احظى بفرصة اخرى وكنت قد تعلقت بالكتابة حتى عاودت البحث وعاودت نزول اول رواية لي في الصف الاول الاعدادي على احدى الصفحات الاخرى ومن هنا كانت مسيرتي، الكتابة موهبة لم ولن استغنى عنها يومًا.

من ساندك ووقف بجوارك؟

والدتي، وقفت بجواري وكانت تقرأ لي روايتي وتقف بجوار حلمي وهو انني اريد السفر للخارج حتي كتاباتي تصل لاعلي المراكز والجميع يعرفها.

ما هي اول رواية إلكتروني وورقي ليكي؟

كانت اول رواية الكتروني كان اسمها احببته من لقاء وكانت منذ 4 سنين.

واول رواية ورقية منفرده رواية انتهاء غلاديلاس.

تتكلم رواية انتهاء غلاديلاس  عن ناقش العالم تطور قضايا المستقبل حتى نال صُنع إلكترونيات وتكنولوچيا كثيرة حيز من آمالهم عن المستقبل، فقد شَعرتُ بأن المستقبل خطرًا دون قلوبٍ تدق إشارة مِن عقولنا؛ فلا يمكن لأحدهم صُنع إلكترونيات تُحِب مِثل إنسانٍ خلقه الخالق، ولا يمكن للعاطفة والرحمة والأمانة والصدق وكل ما حثت عليه آيات الله أن تتجلّىٰ في شعور آلة متحركة صنعها الإنسان، أيمكنك صناعة العاطفة والشعور وبِناء عقل يبث للقلب ما فيه مِن حُب؟

هل وجهتي صعوبات في مسيرتك؟ وكيف وجهتي هذه الصعوبات؟

نعم كثيرة، ومن ضمنها الأحباط، ووجهت هذا عن طريق اني لم اظهر هذا امام أحد وكنت اظهر امام الناس بوجه التحدي والعقلانية وفي نفس الوقت الثقة، وهذا ساعدني علي تخطي هذا الاحباط.

من هم الكتاب والملهمين ليكي او المفضلين؟

نجيب محفوظ وادهم الشرقاوي.

كلمة او نصيحه حابة تقوليها؟

من غرق في قاع البحر وخرج ليخطو خطوة في دربٍ فارغ فليثق بأن حذائه المبتل سيروي طريقه.

وللوصول لصفحة الكاتبة من هنا