منى جسطن من الكاتبات التي لمع نجمهن واستطعت أن تصنع لنفسها اسم له بريق وصدي بين زملائها من الكَتاب، تميزت بطريقتها الخاصة في الكتابة عن الحب والرومانسية، والدعوة إلى العيش بطريقة ايجابية وتجنب التفكير السلبي.
لها العديد من الكتب والروايات ودواوين الشعر، وكتبت عدة مقالات في مجال التنمية البشرية، وشاركت في العديد من معارض الكتب الدولية داخل مصر وخارجها.
منى جسطن، لقبت بلقب “ملكة الحب والرومانسية” وشعاري “الحب اسلوب حياة”، هدفي التغيير للإيجابية والقضاء على السلبية، مصرية من أصل تركي ولدت محافظة بورسعيد في 13/10/1986.
واستطعت تحقيق العديد من الإنجازات في حياتي ومنها:
قبل ظهور الإنترنت وأنا أحب القراءة جدا، وكنت اتمني أن يكون لي كتب مكتوب عليها اسمي “منى جسطن”، وكنت اسعى أن اكون كاتبة؛ لكي اعبر عن احساسي بشكل بسيط وسهل ومفهوم بالحروف والأوراق.
منذ الصغر ولدي ثقة كبيرة في نفسي، واحب أن اعتمد على شخص واحد في جميع أمور حياتي صغيرها وكبيرها، وهذا الشخص هو أنا، أنا التي اتولي قيادة سفينة حياتي، وانا المسؤولة عنها، ومسؤولة عن الوسيلة والغاية.
باختصار شديد، لكي ينجح الكاتب في مسيرته الأدبية يجب أن يكون لديه القدرة على التعبيرعن احساسه، والتركيز على نقاط القوة وتعزيز نقاط الضعف، كما يجب أن يركز جيدا على تنمية موهبته واظهارها للقراء.
من أهم العقبات تغيير طباع الناس، أصبح الخير نادرا في هذا الزمان، كما أن جمهور الكتب ومحبين الثقافة والأدب قلما تجدهم في عصرنا الحالي، ومع ذلك انا امضي قدما، وساكمل مشواري، ولدي المزيد من الأعمال الأدبية سانشرها الفترة القادمة.
رسالتي للقراء أن يهتموا بقرائة الكتب الورقية كما كان يفعل الأولون؛ لأنه مهما تطورت الحياة وتوافرت الكتب الإلكترونية، قرأتك للكتاب الورقي وشم رائحة صفحاته تشعرك بقيمته، كما لو أنك جالس مع صديق مثقف لتستفيد من خبراته في الحياة.
الأمر يختلف في حالة جلوسك معه وجه لوجه عن التحدث عبر الهاتف أو من خلال محادثة كتابية على احدى تطبيقات التكنولوجيا الحديثة، التي رغم ما بها من منافع ولكن جعلتنا نعيش في عزلة افتراضية.
طموحي الفترة القادمة أن انشر المزيد من الكتب، واستعد لإستكمال اجزاء سلسة كتب “سوفت وير تكون Air” للتنمية البشرية، واسعي بكل ما أوتيت من طاقة لكي انشر كلامي ورسالتي للناس.
من وجهة نظري اكبر مشاكل الكتابة في مصر، النقد الهدام وليس البناء، كما انه لا يوجد اهتمام بالكُُتاب المبدعين من ناحية الدعم والتشجيع، ومصاريف الكتاب من الألف إلى الياء يتحملها الكاتب وحده.
والكارثة الكبري تشجيع بعض الإعلامين للفن الهابط من خلال استضافتهم على شاشات التلفزيون، وعدم الأهتمام بإظهار رواد الفنون الراقية والثقافة.
لا تسمح لأحد أن يعترض مسيرتك الإبداعية، وإياك أن تقارن نفسك باي كاتب آخر، ضع تركيزك في موهبتك ونميها من خلال حضور الندوات والقراءة.
نصيحتي لكل شاب أن يتقبل نفسه كما هو ويتصالح معها، وأن يعتمد على ذاته في كل أمور الحياة ولا ينتظر الدعم من أحد، وأوجه نصيحتي للشباب في كلمات بسيطة، اهتم بتثقيف نفسك، وانجح لأن الناس لا يحترمون الفشله، حتى انت لن تحب نفسك إذا كنت شخصا فاشلا في حياتك.
تمتع الفنان عادل إمام زعيم الكوميديا بشهرةٍ غير مسبوقة في الوطن العربي، استمدها من موهبةٍ…
تعد منح وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بوابة نحو المستقبل الرقمي فهي فرصة استثنائية لشباب مصر…
يتجهز نادي الزمالك المصري لمواجهة نهضة بركان المغربي في مباراة الإياب بنهائي بطولة الكونفدرالية. بعد…
تنتشر ظاهرة التنمر في كل أطياف المجتمعات، ولكنها تكون أكثر إزعاجًا وسط عالم الأطفال. فالطفل…
يستعد الأهلي لمواجهة الترجي في مباراة ذهاب نهائي افريقيا حيث واصل أول مران له في…
ذكرت قناة القاهرة الإخبارية تأكيد الخارجية الأمريكية في خبر عاجل لها أنه على إسرائيل وبشكل…
This website uses cookies.