أسماء حافظ فتاة أنعم الله عليها بموهبة احتراف استخدام الكثير من أنواع الرسم المنتشرة الفترة الحالية منذ نعومة أظافرها، وتحلم بتألق فنها ولوحاتها في العالم أجمع، وقد كشفت لنا أبرز التصريحات حول حياتها وهوايتها من خلال حوارها مع جريدة المحايد الإخباري.
” اسمي أسماء حافظ، عمري 30 عاماً، من محافظة المنيا، خريجة كلية تربية لغة عربية جامعة المنيا “.
” من وأنا صغيرة بحب الرسم وبدأت الهواية تزداد وتزدهر في خلال المراحل الدراسية ليا، كنت بهتم بالتفاصيل في الرسم المدرسي، لكن بدأت أطور نفسي للمستوى الاحترافي كما يقولون بعد لما كبرت واتخرجت، أما بالنسبة لكيفية تطوري كان كل تعلمي تعلم ذاتي، وحاول أطلع كل طاقتي ومهاراتي في الرسم، ودايماً كنت حاولت أتجنب أقع في كل غلط وقعت فيه كل مره لحد ما بقيت راضية عن نفسي إلى حد ما ولحد الآن أنا لسه مستمرة في التعليم الذاتي والتطوير من نفسي ومن مستوايا لأن الرسم مدرسة كبيرة وتعلمه مالوش نهاية “.
” طبعاً أهلي شجعوني كلهم والدي ومامتي وأخواتي كانوا جنبي ف البداية بالتشجيع والدعم النفسي والمادي ، ولحد الآن تشجيعهم لا ينتهي ومفتخرين بيا دايما “.
” بحب كل أنواع رسم الهايبر الواقعي وجربت الديجيتال وجربت وبحب أستخدم جميع أدوات الرسم المختلفة فحم أو رصاص أو ألوان سوفت باستيل وألوان الزيت والمائية والألوان الخشبية، وكمان بحب جداً ألم بكل أنواع الرسم وأجربها وقريب إن شاء الله هحاول تجربة الرسم التجريدي “.
“أول لما بدأت في تطوير نفسي شاركت في مسابقة رسم على السوشيال وفزت فيها مركز أول وكان رسمي لسه في بدايته،وكمان، وبعد كدا ماتحش قدامي اي مسابقة أو معرض ممكن أشارك فيه “.
” كل لوحة من لوحاتي الفنية ليها قصة ومجهود ووقت بس أكتر شيء مميز بالنسبالي رسم سقف غرفتي كانت رسمة “جالاكسي” الفضاء، أخدت مني حوالي 12 ساعة متواصل، وكنت مستمتعة ومبسوطة أوي وأنا برسم كل مللي متر فيها، وبعد لما خلصتها أبهرت كل اللي شافوها من أهلي وقرايبي وأصحابي وعلى السوشيال ميديا تلقت أعجاب كبير وتقدير لحجم التعب والشكل النهائي المميز والمختلف ليها ، وكمان بعد الرسمة دي جالي حافز قوي ودفعني إني ارسم ف شقة مامتي، وبالفعل رسمت في الشقة وفرحتها ودي كانت من الحاجات اللي أدتني شعور حلو وطلعت زي ما تخيلت تماماً وأبهرت كل الناس اللي شافوها، وكمان جه قدامي فرصة شغل في سايبر وحبيت رسمي فيه جداً لأنه بجد كانت تجربة لطيفة”.
” بتمنى يبقي عندي معرض وكل الفنانين يعرضوا فيه رسوماتهم بدون إستغلال، لأن في فنانين كتير جداً مش واخدين فرصتها في الظهور وعرض اللوحات الفنية الخاصة لكل فنان منهم، أمتنى يكون لي تأثير فني عن طريق لوحاتي ويوصل للعالم كله، وأخيراً كل الإمتنان لتلك اللحظة التي قررت فيها الرسم ، كنت أبحث عن ساعة هدوء أتنفس فيها وأتوقف عن التفكير في أي شيء، حقا لقد أصبح أكثر من مجرد هواية “.
لعب ظهر اليوم نادي وست هام يونايتد وضيفه نادي ليفربول على ملعب لندن ستاديوم ضمن…
تتميز جزر الكناري بشواطئها الرملية الجميلة، والمناظر الطبيعية الخلابة، والأنشطة الترفيهية المتنوعة، وأيضًا تتميز بتنوع…
كونك إمرأة راقية لا يعنى تألقك فى الملابس المتناسقة وأعلى الماركات، بل بإختلافك عن البقية…
سلال غذائية مجانية هي بمثابة طوق النجاة للأسر ذوات الدخل الضعيف، حيث إنها تؤمن لهم…
مركز الملك فهد الثقافي، يعتبر صرحاً ثقافياً وحضارياً وهو رمز من رموز الثقافة في المملكة…
في عالم تتسارع فيه الأزمنة وتتقاطع فيه المسافات، يظل قطار تالجو مزيج فريد من الراحة…
This website uses cookies.