كشف المطرب مصطفى حجاج عن تعاونه مع الملحن وليد سعد والشاعر خالد تاج الدين، في العمل على اغنية جديدة، تحت مسمى ” الف مرة “، وكان من المقرر عرضها بعد عرض ألبومه الجديد الذي يعمل عليه، ولكن من المقرر عرضها قريبا قبل طرح الألبوم.
وعبر مصطفى حجاج عن فرحته و سعادته على العمل مع الفنانة أصالة في دويتو، ويقوم بمشاركة الفنانة
أصالة في أغنية ” لما تقوم ياعوم”، حيث كتب عبر صفحته الخاصة على أحد المواقع التواصل الاجتماعي
قائلا : كنت فرحان إني هغني مع ست عظيمة زي دي،أصالة دي عسل وإنسانة جميلة وحاجة فوق الخيال”،
ولم يكشف عن الدويتوهات التى يتشاركان معا.
كان مصطفى حجاج، قد قم أغنية 100 وش، مع النجم تامر حسني ومجموعة من فنانين الغناء، حيث كشف عن خوفه اتجاه هذه الاغنية حتى لا يضع الجمهور مقارنة ما بين أحدهم، ولكن كان لكل مطرب مقطع غنائي خاص به؛ ولذلك اطمئن وقال : ” الفكرة كانت حلوة ”
يذكر أن آخر أعماله، هي أغنية «أبويا قالي زمان» مع رضا البحراوي، والتي طرحت الصيف الماضي. الأغنية من كلمات أحمد سامى وألحان عزيز الشافعى وتوزيع إسلام شيبسى.
بدأ مصطفى، الغناء الأفراح الشعبية في سن الثامنة وحصل بعد ذلك على دبلوم صنايع، بداية معرفة الجمهور بمصطفى جاءت من خلال أغنية الوجع التي غناها في مسلسل دكتور أمراض نسا.
أكتشفه المنتج هاني محروس وأنتج له من خلال شركته Music NJ، ألبومه الأول “زحمة حياتي”.
في 2016 أصدرت نقابة الموسيقيين قرار بمنعه من الغناء وذلك بسبب عدم ادائه الخدمة العسكرية.
قام مصطفى بتسليم نفسه وقام باداء الخدمة العسكرية بعد ذلك .أشار هاني محروس أن السبب وراء تخلّف
مصطفى حجاج عن التجنيد يعود بسبب أنه كان مسئولا عن أسرة بعد وفاة والده وظروف والدته الصحية،
وتحمله مسئولية أشقائه، وهم 4 بنات وولدين.
تتميز جزر الكناري بشواطئها الرملية الجميلة، والمناظر الطبيعية الخلابة، والأنشطة الترفيهية المتنوعة، وأيضًا تتميز بتنوع…
كونك إمرأة راقية لا يعنى تألقك فى الملابس المتناسقة وأعلى الماركات، بل بإختلافك عن البقية…
سلال غذائية مجانية هي بمثابة طوق النجاة للأسر ذوات الدخل الضعيف، حيث إنها تؤمن لهم…
مركز الملك فهد الثقافي، يعتبر صرحاً ثقافياً وحضارياً وهو رمز من رموز الثقافة في المملكة…
في عالم تتسارع فيه الأزمنة وتتقاطع فيه المسافات، يظل قطار تالجو مزيج فريد من الراحة…
مع اقتراب نهاية عام دراسي، تبدأ فترة التقديم للعام الدراسي الجديد، وقد قامت وزارة التعليم…
This website uses cookies.