إيرادات أعلى وأقوى خمس أفلام في العالم

أقوى خمس أفلام، لا نستطيع أن ننكر أهميه السينما في العالم؛ لأنها مجال ترفيهي هام لنا؛  حيث  تستطيع السينما  رسم البسمه والسعادة علي وجه المشاهد؛ وكذلك تلعب السينما الآن دورًا بالغ الخطورة علي نطاق واسع؛ في نقل معطيات الفكر نفاذًا وفاعلية في تشكيل فكر ووجدان جماهير؛ وتساعد على تنميه الثقافة في المجتمع وحول العالم.

أقوى خمس أفلام في العالم

بعد فترة غياب السينما التي تسببتها جائحة كوفيد 19؛ صدر العديد من الأفلام العالمية في العديد من الدول التي فتحت أبواب دور العرض السينمائية؛  حيث كان المشاهد متلهفًا بحضور الأفلام في القاعات؛  وبسبب هذا كانت النتيجة أموال طائلة حققتها العديد من الأفلام خلال عرضها في العديد من دول العالم؛  و اليك  أقوى خمس أفلام (ليست امريكيه فقط!)؛ التي حققت الكثير من الأرباح في شباك التذاكر العالمي في عام 2021.

فيلم Hi، Mom

هو فيلم صيني من إنتاج الصين وقد حقق هذا الفيلم  822 مليون دولارًا، وقصة هذا الفيلم هي: تسافر إمرأة عبر الزمن إلى الماضي لكي تصاحب أمها في محاوله من أجل جعل حياتها أفضل.

fg:  The fast Saga

و هو من إنتاج الولايات المتحدة؛ و عائدات هذا  الفليم على الصعيد العالمي 716 مليون دولار، وقصه هذا الفيلم الجزء التاسع من سلسه أفلام السرعه والغضب  ويدور حول شخصية سايفر التي تستعين بالمقاتل جايكوب، الأخ الأصغر لشخصيه دوم؛ من أجل الانتتقام منه ومن فريقه.

المحقق الحي الصيني 3

بلغت عائدات هذا الفيلم على الصعيد العالمي 686 مليون دولار، وقصة هذا الفيلم: يتم استعداء المحققين تانغ رين  وكين فانج من أجل التحقيق في جريمة قتل رهيبة وقعت في طوكيو، لكن معركة بين اقوى المحققين في آسيا على وشك إن تتحول إلى مسرحية كوميدية.

غودزيلا ضد كونغ

وحقق هذا الفيلم على صعيد العالمي: 467 مليون دولار وبلد الانتاج الفيلم الولايات المتحدة الأمريكية.

قصة هذا الفيلم يتواجه اثنين من أعظم الوحوش التي مرت في تاريخ السينما، المخيف غوريلا والجبار كونغ، بينما البشرية في وسط الملحمة دون إن تستطيع تحريك ساكنًا أو تغيير مجرى القتال بينهما.

المعركة في بحيرة تشانغجين

هذا الفيلم من إنتاج الصين وبلغ العائدات على صعيد العالم 405 ملايين دولار وقصة هذا الفيلم تجري أحداث هذا الفيلم خلال المرحلة الثانية من الحرب العدوانية الكورية، التي سميت بمعركة بحيرة تشانغجين التي تحكي عن قصة تاريخية ملحمية: قبل 71 سنة دخل جيش التطوع الشعبي إلى كوريا الشمالية من أجل المعركة تحت ظروف برد قاسية، حيث قام جنود الجبهة الشرقية بملاحقة الاعداء بروح شجاعة  وعزيمة ومقاتلتهم في بحيرة تشانغجين وقد كانت تلك المعركة نقطة تحول مهمة في الحرب الكورية وأظهرت شجاعة وحكمة جيش التطوع الشعبي.